لك ياإتحادنا ..لك ياعميدنا
اول اندية المملكه وأول حبنالانخشى من عثرة تصيبك لانك عودتنا*
انك قد تطيل فرصة تأهبك للإفتراس ولاكن يبدا بعدها انطلاق نمورنا*
وانت من علمتنا انك تغفى ولاكن لاتطيل السبات وتدعنا *
احببناك ياإتحاد وعرف الكل بأنا ثنائي لايشبه احدا من لغة تشجعينا *
اخترناك واختيارنا ليس كإختيار اي مشجع لناديه ..لان هناك فريقا يكون جسدا فعالا وجمهوره وان وصل عدده نجوم
السماء لاكن لاتوجد روح العاشقينا*
واخرون دائما هم جمهور روحه سخيه معطاءه ولاكن فريقها باجساد المتخاذلينا*
فلا يعرف سمفونية التناغم إلا من وقع في حبك ياعميدنا*
فكم نحن محظوظون بأنك فريقنا..كيف لا وكم مره أطربتنا فنحن نغني على موسيقى ابداعك في ملاعبنا*
كيف لانعشقك وانت من دونت في اذان الجميع اسم نادينا*
فكم مره حفرت فيها هيبتك في قارتنا*
فصار جمهورك من اصحاب اللسان الاعجمي يهتف بإسم نادينا*
وجعلت شرق القاره يضرب لك الحساب قبل غربها*
فبعد هذا ان هزمت يوما فنحن قلبا على قلبك لاتكسرنا الهزيمه بقدر مانود ان نبدل عطشك ارتواء
ونهبك في زمن النكران وفائنا * بعيدا عن بعض ابنائك العاقين ..
لاتؤلمنا الهزيمه بقدر مايؤلمنا لحظة حسرة لاحت على ملامح وجهك ولسان حالك يقول لااريد ان
ارى الحزن يتسلل الى قلب جمهورنا*
ولم تعلم ان حبك علمنا انه لم تنزل دمعة بعد معرفتك الا دمعة عشقنا*
لانا نعلم انك كثيرا ماارويتنا* ولإنا نعلم انك القادر دائما على تشريفنا*
وبعد كل هذا عندما يسئل احدا لماذا نحن مشجعون إتحاديون فسأختصر الكلام واقول
لأنا حقا اللاعب الأثني عشر في فريقنا*
نفرح سواء
ونبكي سواء
ونواسي بعضنا سواء
وجمهورك الواان
هذا هو احنا